نظم قسم الكيمياء الحيوية ورش عمل داخل وخارج الحرم الجامعي منها ملتقى الكيمياء الحيوية والطريق إلى سوق العمل وفتح مجالات التدريب والعمل للطلاب والطالبات. كما شارك القسم في الأنشطة الاجتماعية والثقافية المتنوعة. 

تعاون القسم مع القطاع الخاص على مختلف المستويات سعياً لتحقيق مستقبل مشرق، ووفر كذلك بيئة تفاعلية ومحفزة لأعضاء القسم من خلال نادي القسم والمناسبات الاجتماعية. كما كان للقسم دور فعال في حل المشاكل والتحديات التي تتطلب مهارات الكيمياء الحيوية.

يوجد بالقسم نادي طلابي يهدف لاكتشاف قدرات ومهارات الطلاب والطالبات ودعمها من أجل الرقي بالقسم علمياً وثقافياً وإبداعياً، ولتكون هناك انطلاقة عطاء ومسؤولية تجاه المجتمع والوطن. قدم فيها النادي العديد من الأنشطة العلمية والثقافية والاجتماعية والتطوعية. وكان أول نادي مدعم من قبل الوقف العلمي قدم من خلالها الكثير من الفعاليات والبرامج وحقق فيها العديد من الإنجازات. في عام 1438هـ، حصل النادي أعلى نسبة بين الأندية الطلابية بمسابقة آفاق للأندية الطلابية والمقدمة من قبل الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز.